وكالة أنباء الإمارات – منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع: قطر ماضية في استضافة المزيد من الأحداث الرياضية

دبي في 26 يناير / وام / أكد سعادة ناصر الخاطر الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم للفيفا – قطر 2022 خلال جلسة مؤتمر دبي العالمي لإدارة المشاريع الكبرى في اليوم الثاني من فعاليات مؤتمر دبي العالمي لإدارة المشاريع ، ينهي أعماله اليوم في جميرا بدبي أن إجمالي حجم استثمارات البنية التحتية بلغت تكلفة البطولة في بطولة كأس العالم للفيفا 2022 بلغت 220 مليار دولار بما في ذلك البطولة في دولة قطر إعلانها البطولة.

أوضح الرئيس التنفيذي لبطولة العالم للفيفا- قطر 2022 خلال الجلسة التي أدارها الإعلامي الرياضي مصطفى الأغا أن وسائل الإعلام حاولت تضخيم رقم استضافة قطر هذه البطولة حقيقة أن دولة قطر ضخت هذه واقع في إطار تطوير البنى لرياضة 2030 وليس فقط من أجل بطولة كأس العالم .

مشاركة الخاطر إلى مصدر فكرة استضافة قطر لكأس العالم ، استضافة كأس العالم للشباب في 1995 أعلى آخر من الفعاليات الدولية التي نجحت في تنظيمها ومن هناك وضعت دولة الإمارات العربية المتحدة عامها منذ عام 2006 للبنية ، حيث تصلح في مرحلة بما يتماشى مع كأس العالم التي تحتوي على خط كثير جدا منها المترو وخطوط النقل وشبكة الطرق والمساكن “.

أوضح أن تغيير موعد البطولة الدولية التي تقام عادة في فصل الصيف حسمت في وقت مبكر من إعلان قطر عن استضافتها حيث تعهدت قطر بتبريد كافة الملاعب ثم تم تغيير موعدها إلى فصل الشتاء حفاظاً على تجربة المتفرجين ومنحهم أفضل تجربة زيارتهم لقطر. يبدو أن هذه التجربة في الصيف المقبل.

استدامة بشقيها ، إعادة تدوير واستخدام الملاعب وتوزيعها ، لصالح الأندية بالإضافة إلى طابع الفراغ واستبدالها في مشاريع ذات سياحيّة. سيتم إعادة تأهيله في أنشطة رياضية أخرى.

للمشاركة في نموذج لندن للمشاركة في شراكة … .

وباعتبارها بطولة كأس العالم أسهمت في تغيير إيقاع ، آليات العمل الحكومي في دولة وجعلها أكثر دينًا وابتكارًا .. “في البداية كنا 5 أشخاص ثم ارتفع عددنا إلى 30 شخصًا زيادة في العدد لدينا ، وكنا متحمسين جدًا” لفت انتباه انتباه اللجنة العليا للمشاريع والإرث.

وظهر الخاطر الدور الكبير الذي لعبته دول الجوار في بطولة بطولة كأس العالم بقطر لاسيما خطوط الطيران فيها التي نقلت على مدار الساعة المشجعين من حيث الدوحة ، حيث كانت هناك 1.8 مليون مشجع طيران بلدنا ..مؤكدا أن الدول الخليجية قادرة على تنظيم أي حدث رياضي أو غيره وأن الكفاءات الوطنية قادرة على تنظيمها.

دورنا في الجهود المشتركة بين الجهود المبذولة بسبب جهودنا الموصولة وبهمة فرق العمل ولا شك أننا استعنا بخبرات دولية إلا أن استخدامنا الكبير كان الكفاءات المحلية والمتطوعين من كافة دول العالم بلغ حوالي 20 ألف متطوع بالإضافة إلى 15 ألف موظف.

أثبت أن برنامج جسور النشاط الرياضي كفاية قادرة على إدارة الفعاليات الرياضية في المنطقة وأن قطر ماضية في استضافة المزيد من الأحداث الرياضية. اجتمع المشاريع قائمة ومستمرة بعد كأس العالم.

بطولة كأس العالم فيفا -قطر 2022 تصدرت صور عالية ورائعة من حيث الهيكل العظمي لإنجازه تقييم الآخرين رائع والجميع … أن تسجل 80 مليون طلب شراء على 3 ملايين تذكرة 96.2 بالمائه نسبة الحضور في البطولة و 88.96 ألف متفرج في ملعب لوسيل فقط وأعلى عدد أهداف على مستوى بطولة كأس العالم.