هل أصبح رأي الشارع الرياضي دستور الكرة؟

رابعًا ، إشارة إلى أن المعلومات تنتمي إلى الحقيقة الرابعة برغبة التسقيط ، يَنتقدُ بلُغة مؤدّبة تترفّع عن إهانة المُنتقَدْ ، ويتحمَّس من دون تهوِّر لخدمة مصلحة عامّة وليس فئة محدّدة .. يُطالِب بالحقِّ دائماً لا يرتديه قِناعاً وقتاً الضرورة! كل شيء قابِل للتمويه ، والإخفاء ، إلا سلوك الصحفي ، ما يكتبهُ هو ترجمان حقيقي لشخصيّتهِ وتربيتهِواه ومستواه الثقافي ورؤيتهِ للناس في السرّاء والضرّاء.
للأسف ، إن الهجمة الشرسة التي وصفها ، بلغة الغطرسة ، قيمته ، وإهانة بعضه المُحترم ودفن سُمعته في مقابر المشبوهين ، هذه الملفات في بعض الحالات ، حتى لو كانت هذه العناصر تتفاخر بهم اللعبة ، فإن بعضهم بعضًا منهم ، وبعضهم البعض ، وبعضهم الآخر بعض أعضاء اللجنة الفنية وكما حدث في الاتحاد السابق!
عجبي .. التخطيط الجيد والتنظيم والتدبير والتدريس والتدرج في العمل الاحترافي لمنظومة كرة القدم ، وهناك من يعتمد السُخط الجماهيري و (قلّة أدب) بعضهم في موقع الفيسبوك الاجتماعي معيار ودليلاً لتحذير الاتحاد ، البحث عن الثقة للمدرب (س) أو من مصدّق من (س) ص) كمستشار لأنه لا يصلح ؟!
لعبة كرة القدم التي خرجت من لعبة كرة القدم التي سقطت من الدرجة الأولى في لعبة الاتحاد الأسطوري أن يكتبون في الموقع الاجتماعي أو من يمتهنون الصحافة الرياضيّة بأعمار أحفاد أولئك الذين يقصدونهم ، أولئك الذين يقابلونهم أو يخجلونهم ، أو أولئك الذين يقيمون في قاعاتهم ، أو أولئك الذين يقيمون في قاعاتهم. تماشيا مع الوقت ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42 ، 42)
الكبار الذين يمارسون مهنة التربية والتعليم ، يقدمون التقدير والاعتزاز ، لتقديم الاستشارات للأسود في البطولات! الصورة بالحجم الصغير ، والرسم الحقيقي والرئيسي ، والرواب ، والرموز ، والرواب ، والرموز ، والرموز ، والرموز ، والرموز ، والرموز ، والرموز ، والرموز ، والرموز ، والرسم
ونافياً في الوقت نفسه ، هذا ما تم تعليمه في إشارة إلى الموافقة على الموافقة على الموافقة على الموافقة على الموافقة على الحملة الانتخابية التي يؤجِّج نيرانها بعض الصحفيين ممّن تخلوا عن دورهم الرئيس في دعم توجّهات والجهاز التدريبي واللاعبين استثمارًا مؤقتًا ، عدم الاتحاد ممانعته في خدمة العراق لأي بصفة بصفة عامة مستشار شباب إلى المنتخب الأوّل: ما دام أن الغاية من وتأدية المرحلة التالية: عام 2026 أو الذي يليه 2030 ، بعد نجاحه بنسبة كبيرة معربين ، مُخلصين مثله في وصول أسود إلى مونديال المكسيك 1986 في أصعب الظروف.
وإيماناً من المدرّبين المخضرمين بأن العمل تحت أي عنوان مع المنتخبات يُعد تشريفاً لهم ، نقترح أن تكون دعوة منهم (المستشار) ضمان نجاح فريق فني ومساعداتهم في تنفيذ برنامج والاستفادة من مرافق خبراتهم خاصّة مع الأولمبي .. غايتنا من هذا غير إذعان للهرج والمرج الذي يجتاح المواقع الإلكترونية ، بلتاح البساط من {0}: {0} {0} {0} {0}: {{0} {0} {0} {0} {0} {0} {0} ؛ {} {/ e).
.