مصر وسوريا .. جناحان لطائر واحد

الطائر هو هذه الأمة ؛ وارثة الحضارات المختلفة المختلفة ، ومهبط الديانات السماوية.
-
من دون وجود الجناحين معاً ، تناولت الدائرة منقوصة.
في خرائط نظام سايكس بيكو سازانوف ، الإنكليزي والفرنسي والروسي ، نعبِّر اصطلاحاً ، ونقول مصر وسوريا. هكذا كانت إرادة إرادة الثلاثي الاستعماري ، قبل أن يختفي الاسم الأخير بعد اندلاع الثورة الروسية العظمى ، وبعد أن ظهرت الأخيرة في دور روسيا القيصرية في تفتيت العرب.
. في ظلالها ، تفتت الشام إلى دويلات ، وضربت العزلة مصر ، فقد تعاملت معهم بالقصر والضم والتفتيت وابتلال ، وتركت لنا جرحاً نازًا في فلسطين.
هذه الحالة هي حالة طرائد وطرائد وطائر واحد. وارثة الحضارات المختلفة ، المختلفة ، المختلفة ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها ، أوراقها. ومن دون وجود الجناحين معاً ، تناولت الدائرة منقوصة.
أريد أن أفرد المعلومات والدماء الواحدة. البيت الذي كان فيه شبه تائهة. هنا القاهرة من دمشق ، وهنا دمشق من القاهرة.
أكتب هذه العلاقات المصرية السورية! “.
أثار هذا التساؤل استغرابي واستهجاني ، ناهيك بتوجسي من كلمة تطبيع! أظن- وليس كل الظن إثماً – أن التساؤل يرجع ، في أحد أسبابه ، إلى العلاقات المصرية التركية تشهد تشهد أو لنقل حراكاً بطيئاً ، فيما تشهد العلاقات المصرية السورية حالة من السكون.
لصديقي الدبلوماسي السوري ولغيره ممن يراودهم هذا التساؤل ، أقول:
ودائرة العلاقات الخارجية المصرية ، وسوريا في موقع الدائرة.
إن جذورها تعود جذورها إلى جذورها الأصل. وقد شهدت ، على مدار التاريخ ، محطات مهمة من العمل المشترك. وتمثل الوحدة التي جرت في العام 1958 أحد تجليات العلاقات المتميزة التي تربط تربط.
وعلى سبيل المثال ، انفصال عرى الوحدة في العام 1961 ، وفورات ، وفورات ، وفورات ، وفندق ، واتفيا ، اتفاق جديد في عام 1971 بين مصر وسوريا وليبيا ، وإن اتفاقية أثبتت تلك النتائج في النتائج التي تحققها أهدافك ، وهي مثبتة في كسب استعادة العلاقات الاقتصادية في أكتوبر ، تشرين الأول / أكتوبر 1973.
لقد أجرينا استئنافًا لجهودكم في 2004. التركية في تقرير عام 1998 ، قضية موضوع في قضية احتضان سوريا.
واندلاع الأزمة السورية ، موقف المجلس الأعلى ، 1989 ، 1989 ، 1989 ، 1989 ، 1989 ، المعامل مدير المخابرات الحربية آنذاك.
لموقفه المتماهي مع الموقف الغربي المطالب برحيل الرئيس بشار الأسد. وقد وصل الخلاف إلى ذروته ، دعا مرسي إلى ما سماه “الجهاد لإسقاط بشار الأسد” ، وأطلق صيحته الشهيرة “لبيك سوريا” ، وأعلن إغلاق السفارة السورية في القاهرة ، وسحب القائم بالأعمال المصري من دمشق.
وأخيرًا ، أصبحت لاتصالات ، وأخيرًا ، نجح في فتح خطاً قديمًا وأخيرًا. بعد أخذ ورد استمر بضع ساعات ، أستلعب وقتاً كالرئيسية تنسجم مع موقف المؤسسات العميقة المصرية.
وتحقق ذلك من خلال مقاطع الفيديو ، وبياناتها ، وبياناتها ، وبياناتها ، وبياناتها ، وبياناتها ، وبياناتها ، وبياناتها ، وبياناتها.
يُذكر أن الزيارة كانت للمشاركة في اجتماعات القمة الـ69 للأمم المتحدة في سبتمبر 2014 ، وبعد مرور 3 أشهر من توليه ، وكان الموقف الأميركي حينها مناهضه ضده 30 حزيران / يونيو وما نجم عنها ، وكان الكونغرس مشرعاً للقيادات الإخوانية.
الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما كانت تراهن على دورٍ للإخوان المسلمين في تنفيذ مشروعها في المنطقة ، ما جعلها تعلن ترحيبها بوصول محمد مرسي إلى سدة الحكم. 42 يونيو 2013 ، حتى أسرعت بالإعلان عن انتها إزاحة ، حتى أسرعت بالإعلان عن انتقاد ، أما بالنسبة إلى الجبهة الخارجية توترٍ في العلاقات المصرية الأمريكية استمر لما يقارب العامين. وبالتوازي ، عمل السيسي على بناء علاقات علاقات متعددة متوازنة ، قائمة المصالح المشتركة ، فطوَّر علاقات مصر مع روسيا والصين وغيرهما من دول شرق.
في الجانب الآخر ، اتسمت العلاقات المصرية التركية بالتوتر عبر تاريخها ، وصل إلى حد شنّ مصر حرباً ضد السلطان العثماني محمود الثاني في عام 1831.
العلاقات العسكرية التركية بدأت في التدهور في عام 1957 قبل الوحدة مع سوريا ، حيث تم إرسال قوات عسكرية إلى الجيش السوري في مواجهة التهديدات العسكرية.
بعد سنوات من استقرار العلاقات العلاقات بين مصر وتركيا في عهدي السادات ومبارك ، وتعميقها في سنة حكم محمد مرسي ، عادت ، أطلق النار على إطلاق جماعة الإخوان المسلمين من سدة ، ضربة قاضية لمشروع إردوغان العثماني ، فلم يدخر جهداً في السافر على الرئيس في أواخر العام ، 2013 ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف ، جنيف من النفط والغاز. وفي منتصف 2020 ، اقترب الجيشان المصري والتركي من المواجهة المباشرة في ليبيا.
وبعد أن استعادت مصر استقرارها وحضورها ، عملت حكومة إردوغان المأزومة على بذل جهود حثيثة على العلاقات مع مصر ، إلى فتح صفحة جديدة ، وإبداءها بخطوات في اتجاه مطالب الحكومة المصرية ، التي تمثلتوقف في الشأن الداخلي لكلٍّ من سوريا وليبيا ، تعكسان عمقاً. استراتيجيا للأمن القومي المصري ، وإغلاق المنصات الإعلامية التي تبثّ من تركيا وتحرض النظام المصري ، وتسليم العناصر المصرية الموجودة في أعمال إرهابية للسلطات المصرية.
ختاماً ، أقول: حتى لو أسفرت التطورات في المنطقة عن عودة العلاقات المصرية التركية ، قبل إتمام ترميم العلاقات المصرية ، فإن هذا لا يغير وقائع الجغرافيا والتاريخ ، فهل رأيتم طائراً يطير بجناح واحد؟ مهما كانت عواصف السياسة ، فإن حالات الشام لها أبوابها في القاهرة ، والقاهرة لها ، حاجتها إلى أسباب أخرى .
.