متحف في الموصل يستعين بالواقع الافتراضي لإحياء معالم دمّ الحرب

تقع في وسط الواقع ، وهي معالم المدينة التي لاتزال تحمل الحب في الواقع.
آلاف الصور لجامع النوري الذي دُمّر زرعه عناصر تنظيم داعش ، وكنيسة الطاهرة داخل الزوايا المتعرجة لأزقة المدينة القديمة ، وغيرها من معالم محافظة نينوى ومركزها مدينة الموصل ، دمجها مهندسون ليعيدوا رسم ثانية ، ملامحها ومنحها حياة مقدمين للزوار فرصة القيام برحلة في.
على ضفاف نهر دجلة ، ي متحف متحف «بيت تراث الموصل».
تراود مهية يوسف مشاعر مختلطة بعد المتحف. الغرفة السوداء للعرض الخارجي.
المرأة ، المرأة ، 50 عاما ، وتملك مشغل «مذاق الموصل» للأكلات التراثية ، إنها أحست «صناديق مربك ، بين حزن وفرح» ، مضيفةً «أعادتها ، 40 سنة ، وحزن في الواقع».
: «رأي تفاعلات تفاعلية و تفاعلية معنا».
وبعد سنوات من نهاية الحرب ضدّ داعش ، لاتزال المدينة القديمة اليوم بصدد إعادة الإعمار ، وتنتشر في أروقتها ورش البناء والركام.
وعلى سبيل المثال ، يبدو من السكان عادوا إلى مدينتهم ، وعادت معهم الازدحامات المرورية والحياة ، المواقع الأثرية التي تعود إلى مئات السنين تحت الترميم ، ضمن مشروع «إعادة إحياء روح الموصل» الذي أطلقته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم (يونسكو) بتمويل من الإمارات والاتحاد الأوروبي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية المستجدات السياسية والرياضية عبر أخبار Google