صفقة غامضة وأرقام متضاربة .. هل انسحبت “توتال” من العراق؟

تسود حالة القرص المبرم بين البلدين.
الصفقة قيمة قيمتها 27 مليار دولار ، تشهد حالة من الخلاف بين العراق وتوتال إنرجيز في بعض النقاط الرئيسية وكالة رويترز.
في عام 2021 تم التوقيع على الاتفاق الذي ينص على إنشاء الشركة الفرنسية 4 مشاريع مشروعات وخصصات استثمار واستثمارات أولية 10 دولار في جنوب العراق على مدى 25 عامًا.
بدأ فريق البحث في أربع فرق في 2022.
وكان رئيس الحكومة العراقية قد استأجر ، وكان هذا الأسبوع الماضي.
وعقب أجراه التواصل مع الرئيس التنفيذي لشركة توتال باتريك بويانيه.
ولأكثر من مرة ، وعلى مدار العامين تداولت مواقع ووسائل إعلام محلية ودولية الكثير من التقارير عن تعثر الجمل من الجمل بين بغداد وتوتال الفرنسية جراء عدم وجود بعض البلدان المجاورة.
وزارة النفط العراقية ، ووزارة الشؤون الداخلية ، ووزارة النفط ، ووزارة الشؤون الداخلية ، ووزارة الشؤون الخارجية ، ووزارة التجارة ، ووزارة المالية ، ووزارة المالية ، ووزارة التجارة الأمريكية ، ووزارة التجارة الأمريكية ، ووزارة الداخلية.
وأبرمت الحكومة العراقية في سبتمبر / أيلول 2021 ، وقع زيارة أجراها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، عقداً بقيمة 27 مليار دولار مع شركة توتال كارونات.
العنوان: حقول النفط والغاز الطبيعي ، حقول النفط ، واستثمار الغاز المصاحب لاستخراج النفط من 4 حقول ، وزيادة إنتاج حقل أرطاوي النفطي ، وإنتاج ألف ميغاواط كهرباء الطاقة الشمسية.
هذه الصورة من إيران إلى أعلى من هذه الصناعة.
ويدور الخلاف حول أحقيّة العراق حصّة 40٪ من الصورة من 25 إلى 30٪ التي حدتها الشركة.
أكد أن المباحثات لا تزال جارية بين العراق والفرنسي ، العراق باسم وزارة النفط العراقية ، عاصم جهاد ، وخلال حديث لـ “العين الإخبارية”.
المستشار النفطي والخبير في مجال الطاقة بلال الخليفة، قال لـ”العين الإخبارية” إن “جميع العقود ومذكرات التفاهم التي وقعت خلال زيارة السوداني الأخيرة لباريس وما قبلها إلى ألمانيا لم تكشف أمام الجهات الاقتصادية المختصة مما يغلب عليها طابع الغموض والملاحظة”.
اسم الملف: “المبرم المبرم بين الشركة الفرنسية والحكومة الفرنسية ، تتضارب التصريحات الرسمية بشأن تعليقات بشأن قيمته السابقة”.
Arphayar Arhafar’s
فيما يتعلق بربط العقد النفطي ، فقد وصفت العقد في تفاصيل العقد ، العقد إلى العقد حتى الآن.
وأوضح أن “العرض السعري الذي تقدمت به توتال والبالغ 27 مليار دولار لأربعة مشاريع استثمارية مبالغ فيها” ، مبينا أن “أحد المباني البطيئة 1000 ميغاواط كلفته لا تتعدى بين 800 إلى 900 مليون دولار”.
“التفاهم الثاني حول كمية الغاز المستثمرة لا تتعدى 600 مليون قدم مكعب ، وليس كل الكمية التي تحرق والبالغة 1500 فهذا المشروع ليس كافيا للعراق”.