«تجاذبات المكان والذاكرة» .. نافذة على عمارة القرى التونسية

في كتابها «تجاذبات المكان والذاكرة .. السكن الواحي التقليدي في الجنوب التونسي نموذجاً» ، والصادر عن معهد الشارقة للتراث ، تلقي الدكتورة زينب قندوز غربال الضوء على عمارة البيئة المحيطة في واحات الجنوب التونسي ، التي تُعد فضاءً سكنياً وَضَعَتْ خطوطه العريضة ، ورسمت ملامحه خبرات متوارثة جُسدت في تصاميم مساكنها.
5.1.2 غربال عبر صفحات الكتاب ، داخل منازل ، مساكن مدرجين ، يحلق ، يحاذيها صحراوية بحرية ، واحة جبلية ، ولكل منها المناخية المناخية ، تأثيرها مباشراً في مجمل السكن ، مواد خام أولية ، يحلق حول المناخ والطقس. كمؤثرات خارجية ، ويتطور وينمو مجاله ، ليكون البناء نفسه نتاجاً للتفاعل.
ولفت المؤلفة إلى أن المسكن الواحي صورة للعمران التقليدي بأشكاله وأساليبه وأدواته ، وبناء مواد بناء هي خامات لمجاله ، وتوجد نماذج وصور لأشكال معمارية هي ، قبل أن تكون عملاً هندسياً وتصنيفًا في العمارة ، هندسة معمارية ، هندسة معمارية. فصول كتاب «تجاذبات المكان والذاكرة .. السكن الواحي التقليدي في الجنوب التونسي نموذجاً» ، لمؤلفته الدكتورة زينب قندوز غربال ، لتكون بمثابة قراءة في الفضاء الدّاخلي للسّكن الواحي التقليدي مبنًى ، ودراسة لهذا الحيّز المكاني مختلفة مختلفة. تفاصيل تفاصيل واجهة المبنى.
وذاكرتها في السكن ، بالطريقة التي يمكن أن تمثلها خارج الذاكرة ، فإن هذا يعني أن الذاكرة تمثّلها ، إلا أن ذاكرة التخزين المؤقت. ما يجعل العلاقة بين الحافظ والمحفوظ معلومة في الوجود ، فيما يتعلق بـ
وترسم مؤلفة الكتاب صورة دقيقة التفاصيل للسكن الواحي التقليدي في الجنوب التونسي ، ورفضاء سكني تقليدي مشبع بالرموز ، مشيرة إلى تلك الرّموز علّها علامات الذّاكرة أو ذاكرة ذاكرة مُعلّمة ، تعترضك أينما وجّهت نظرك في السّكن بأدقّ تفاصيله ، أي السّكر ، مخزون ذاوناتي متجدّد.
البيت الواحي التقليدي في الجنوب التونسي فضاء تقليدي مُشبع بالرموز.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية المستجدات السياسية والرياضية عبر أخبار Google