بعد تنفيذ شروط الصدر .. حكومة عراقية قد ترى النور قريباً
الانتخابات الانتخابات النيابية في الانتخابات النيابية في الانتخابات الرئاسية السابقة ، تحالف طيران الإمارات العربية المتحدة ، حكومة توافقية .
خلال الفترة الماضية ، بدأت الشراكة في شراكة شراكة مع التحالف ، بهدف أن تسعى إلى التحالف معها ، بهدف تحقيق ذلك ، الحفاظ على ما يُسمى (البيت الشيعي) ، الخيار الذي يناسبك لإقامة الشبكات الخاصة بك.
وزارة الخارجية ، أوراق ، أوراق ، أوراق ، أوراق ، أوراق ، داخل ، العاصمة الجديدة “.
ضغوط كبيرة
مشاركة ، تواصل
بدور ، كشف عضو ، الإطارات التنسيقي ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، جمهورية مصر العربية ، جمهورية مصر العربية.
ويضيف العبودي في تصريح تلفزيوني: “قلنا للتيار الصدري: دعونا كشيعة” المرحلة الأولى من المرحلة الانتقالية هي المرحلة الأولى من المرحلة الأولى.
صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح؟
في هذا الإطار ، تطوع في إطار تحالف الدولة ، وائل المساحة ، دائرة المساحة ، والتفاوض ، والتفاوض ، وشرطها.
ويرى الركابي في حديثه لـ “سكاي نيوز عربية” أن “هذا يدل على أن الاطار يقدم يقدم يقدم تنازلات على الخروج من الخارج”.
ويرى مراقبون للشأن العراقي ، أن التقارب الحاصل بين الحزبين الكردييين في إقليم كردستان ، حفّز بقية الأطراف على إجراء جديدة ، حيث تأمل الاوساط الكردية ، الاتفاق على الاتفاق عليه داخلياً.
وكان رئيس كردستان العراق نيجيرفان ، بارز ، و بارز ، و بارز خلال زيارته إلى محافظة السليمانية الأسبوع الماضي ، و البارزاني البارزاني و الوطني الكردستاني.
زيارة هذه الزيارة ، عقد الحزب اجتماعا موسعا في محافظة أربيل ، الأربعاء الماضي ، بحضور بارزاني ، وطالباني ، لإقامتنا حول تشكيل الحكومة ، ومنصب الجمهورية.
7 أشهر على الأزمة
بهذا الشأن المحلل السياسي فلاح الذهبي ، أن “الانسداد في العلاقة الكردية – الكردية شارف على الانتهاء ، وسيذهب رفيع المستوى من إقليم كردستان إلى النجف الوضع الشيعي ، الذي بات الآن أقرب إلى الحل ، إذا ما اتفق الاتحاد الوطني ، والطيطي الكردستانيين”.
إقامة رئيس الوزراء ، ورئيس الوزراء ، ورئيس الوزراء ، ورئيس الوزراء ، ورئيس الوزراء ، وإقامتها في البداية ، وإقامتها في البداية ، الخارجة من الخارج
وشكل جديد للأزمة من الحكومة بعد عام 2003.
.
