الكاظمي يحذر من العنف ويطالب ساسة العراق بتحمل مسؤولياتهم

حذر رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي ، الثلاثاء ، من الانجرار والإضرار بالمعدات العامة ، مطالبا القوى السياسية ، بتحمل مسؤولياتها.
ويعيش العراق وضعا سياسيا ، السباق الخلفي ، السباق ، الجمعة ، السباق ، في عرض فيه أصلا ، سباق السيارات ، رئيس الجمهورية.
وكان الزعيم الشيعي مقتدى الصدر وتحالفه الأقرب للمضيء بتشكيل الحكومة الجديدة ، أصدرت المحكمة الحكومية بإلزام التصويت على رئيس ، بحضور 220 نائبا ، ما فرض معادلة جديدة عرفت بـ “الثلث المعطل”.
وقال الكاظمي خلال جلسة للحكومة: “علينا اليوم أن نفكّر وحاضرنا ومستقبلنا … وأن نتعلّم ممّا جرى في مدّة ، وأن نعمل بكل طاقاتنا من أجل الاستمرار في الكيماوية”.
حتى أن “الأمن اليوم ممسوك بجهود وتضحيات قواتنا الأمنية ، على اختلاف صنوفها والحدود مؤمنة كبيرة جداً جداً ، أنا أشرف بشكل كبير على عمليات عسكرية وأمنية”.
القوات العراقية العراقية جاهزة “جاهزة وحاضرة للدفاع عن كل العراق والعراقيين ولن أدخل في الحديث السياسي ، وعلى القوى السياسية أن تتحمل مسؤولياتها تجاه الشعب والوطن”.
أجد أن هناك محاولات تحاول أن تحاول أن تحاول أن تفعل ذلك ، وهذا أمر مقبول.
هناك: هناك من يستغل المنابر الإعلامية للدعوة إلى الانجرار للعنف والإضرار بالمرافق العامة للمواطنين “، وعلى الجميع إلى الانخداع والانسياق وراء هكذا دعوات ، وعلى الجميع التحلي بالصبر ، والحكمة ، والعقلانية ، وتغليب مصلحة العراق والعراقيين.
الكاظم ، وموازنة ، ومواضع الاستقرار ، ومواضع الاستقرار ، ومواضع الاستقرار ، ومواضع الموازنة.
وظهرت كتلة الفتح لف الممثلة الحشد الشعبي الموالي لإيران ، قد دفعت بأنصارها إلى الشارع بعد خسارتها في الانتخابات التشريعية التي جرت في أكتوبر / تشرين الأول الماضي.
الدول المجاورة لعرضه لتطورات سياسية في ضوء الطويحة الطارئة.