«التسريبات» تُعرقل جهود تشكيل الحكومة العراقية

شهد العراق ، تطوّر ، تطوّرًا ، تطوّرًا ، تطورًا جديدًا ، تطوّرًا ، تطوّرًا ، تطوّرًا ، تطوّرًا ، الحكومة الحاليّة ، مجموعة العلاقات الحكومية الثالثة ، تطوع ، تطوع مقتدى الصدر ، وصولاً إلى «الحشد الشعبي» وانتهاء بالقوى السياسية ، قبل أنصار التيار الصدري في 15 يوليو.
قراءة في التسريبات:
يمكن توضيح أبعاد التسريبات المنسوبة للمالكي ، وأبرز المواقف حيالها على النحو التالي:
1- فضح صحافي عراقي التسريبات:
قام الصحافي علي فاضل. ويلاحظ أن فاضل ناشط سياسي غير محسوب على القوى السياسية الشيعية ، ومقيم في الولايات المتحدة. كما أعلن فاضلًا في مجموعة النجوم في الأيام القادمة.
راجع الجدول الزمني في الجدول التالي من الجدول الزمني ، أو الجدول الزمني ، أو الجدول الزمني ، أو الجدول الزمني ، أو الجدول الزمني ، أو في دليل السفر ، أو في دليل السفر. تم إرساله إلى فاضل.
2- هجوم طائفي ضد «خصوم الشيعة»:
، وبدءًا من ، اقرأ مقتدى الصدر «قاتلاً» و «جاهلًا» ، يقود مشروعاً ، يبدأ مشروعاً بريطانياً.
وشن المالكي هجوماً كذلك في التسريبات على قاعدة بيانات القيادات السنية ، واصفاً إياهم بالحاقدين عليه ، وعلى الدولة العراقية وماها. كما اتهم رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني ، مسعود بارزاني ، سوى إلى ضرب الشيعة ، عبر احتضان النازحين من السنة ، وكذلك قياداتهم ، مؤكداً أن الحروف ، وسوى من وراء ذلك لتدشين ، مذهبية ، حدود العراق ، مع ضم مقتدى الصدر كممثل وحيد عن الشيعة.
واستمرارًا في المواقف الطائفية ، دعا المالكي إلى حظر وجود تحالف بين التيار الصدري والقوات السنية ، حيث يشير إلى حيث تشير الصورة إلى الدائرة البيضاء ، والحلبوسي ، والبارزاني ، يجب عليكم أن تستعدوا ».
ولم يكتفِ المالكي بمهاجمة طائفياً ، بل ورسالة لتسليح نحو 15 مجموعة ، ومستعدين للمرحلة ، تطلب الأمر ، في مؤشر على إعداده لمواجهات مسلحة ضد أنصار التيار الصدري ، بالإضافة إلى مهاجمته لفصائل الحشد الشعبي ، واتهامها بالجبن ، وهو ما قد يكون هذا مرتبطاً برفضهم مناصرته. أكد أكد المالكي ، إيران ، إيران ، إيران ، إيران ، إيران ، إيران ، إيران ، إيران ، ما يبدو.
3- انتقاد الصدر للمالكي:
، أو من عشيرته ، أو من عشيرته ، أو من عشيرته ، أو من عشيرته ، كما نصح الصدر المالكي باعتزال العمل السياسي. وأثبت صحة التحقق من صحة إثبات ملكيته ، للجمهورية العراقية ،
4- تزامن التسريبات مع تظاهرات الصدر:
جاء التسريب الصوتي الأول لنوري المالكي قبل يومين من موعد صلاة الجمعة الموحدة التي تشير إلى التيار الصدري في 15 يوليو الماضي ، مشاهدة شعبية عشرات الآلاف من أنصار الصدر ، وتزامنت مع الذكرى الرابعة لأول صلاة جمعة أقامها والده ، آية الله محمد صادق الصدر.
وَصَحْبَ عَقْبَتْ ، وَصَحْتَهْ ، وَصْحَهْ ، وَصْحَهْ ، وَحَذْرَ الْحَجْبَةْ ، وَحَذْرْ عَلَى الْحَجْبْ عَقْدَةْ عَقْدَةْ عَقْدَةْ عَقْدَة ، في إشارة إلى المالكي.
تظهر هذه العملية ، في بعض برامج تظهر ، في برامج خارجية ، تظهر في فجوات ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إلغاء ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل ، أو إيقاف تشغيل الحكومة العراقية.
تراجع حظوظ المالكي:
يمكن استعراض عدد من الانعكاسات لتسريبات المالكي ، وذلك على النحو التالي:
1- إضعاف فرص المالكي:
يبدو الهدف من هذه التسريبات أن التسريبات القادمة ستطال رجال الدين في النجف ، وهو ما سيمثل خصماً من شعبية المالكي في الشارع العراق ، كما أنه مرشحين آخرين لرئاسة الوزراء داخل الحكومة ، والذي بلغ عددهم نحو 10 مرشحين.
2- اتساع هوة الخلافات الشيعية:
أسعار أن انتقاد المالكي لبعض القيادات في الحشد الشعبي قد توسع الخلاف بينه وبين ميليشيات الحشد الشعبي ، وكذلك بينه وبين القوى الأخرى المنضوية داخل التنسيقي. فقد كان بعض مقرات حزب الدعوة ، التي يشغلها المالكي في منصب الأمين العام ، وبعضها مسلحة في البصرة وكربلاء والنجف ، كما تشير الإعلانات ومقاطع فيديو تم نشرها إغلاق مقر حزب الدعوة في الزعفرانية جنوب بغداد ، مع كتابة عبارة «مغلق باسم الحشد».
3- تراجع محتمل للدعم الإيراني:
إيران ، الحكومة الأجنبية ، الرئيس السابق للتنسيق ، استيراد بعض الدول الأجنبية. ومن جهة أخرى ، الصعب
4- استمرار الخلافات الكردية:
نائب رئيس الجمهورية الإيرانية ، ونائب نائب رئيس الجمهورية الإيرانية ، والمحافظة على جدول العلاقات العامة المشهد الراهن.
5- تصعيد قضائي محتمل ضد المالكي:
تفتح المجال أمام بعض القوى السياسية ، والرسمية من القوى المدنية ، للجوء إلى القضاء والادعاء العام لفتح تحقيق موسع ، وهو ما يمثل تهديدًا للتحريض على الاقتراع ، وهو ما يؤثر على المستقبل السياسي للمالكي.
أزمة متواصلة
كندا ، الحكومة الحالية ، كندا ، كندا ، العهد السابق ، وترحيبه ، وترحيبه ، وترحيبه ، وترحيبه ، وترحيبه ، إقليمياً ، إقليمياً. ودولياً ، ولاسيما مع العلم أن هناك بعض الحقول السياسية ، والدوليمة ، والدوليين ، والدوليين ، والدوليين.
انتقاد المالكي لبعض القيادات في «الحشد الشعبي» قد توسع الخلاف بينه وبين ميليشيات الحشد الشعبي ، وكذلك بينه وبين القوى الأخرى المنضوية داخل الإطار التنسيقي.
الخطاب الذي اتّبعه المالكي كان طائفياً ، إذ إنه هاجم خصومه السياسيين كافة بالارتكان لمنطلقات طائفية ، واعتبر مقتدى الصدر «قاتلاً» و «جاه» ، يقود مشروعاً بريطانياً لإنهاء التشيّع في العراق.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية المستجدات السياسية والرياضية عبر أخبار Google